وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم، والعين بالعين بالرفع، وبها كان يقرأ الكسائي. فعلى هذا المذهب يحسن الوقف على بالنفس ثم تبتدئ: والعين بالعين فترفع العين بالباء الزائدة. وكانت العوام مجتمعة على نصب والعين بالعين على إضمار أن. فعلى مذهبهم لا يحسن الوقف
على بالنفس ومثله: والجروح قصاص من رفعها وقف على ما قبلها ومن نصبها لم يقف على ما قبلها. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۲، ص۶۲۱--
حسن. --القطع والائتناف، ص۲۰۵--
ط: لابتداء شرط. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۸۶--
کاف مطلقا، سواء نصب والجروح أو رفعها. --منار الهدی، ج۱، ص۲۵۱--