أي ولله ما حوته السموات والأرض فارغبوا إليه في التعويض ممن فارقتموه فإنه يسد الفاقة ويلم الشعث ويغني كلا من سعته يغني الزوج بأن يتزوج غير من طلق أو برزق واسع وكذا المرأة فعلى هذا تم الكلام. --القطع والائتناف، ص۱۸۶--
ط. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۷۷--
کاف: أي ولله ما حوته السموات والأرض فارغبوا إليه في التعويض ممن فارقتموه فإنه يسد الفاقة، ويلمّ الشعث، ويغني كلا من سعته، يغني الزوج بأن يتزوّج غير من طلق، أو برزق واسع، وكذا المرأة، فعلى هذا تمّ الكلام على قوله: من قبلكم. --منار الهدی، ج۱، ص۲۲۸--