قال محمد بن عيسى وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم تمام وخطأه أحمد بن جعفر لأن خاشعين منصوب على الحال بما قبله فلا يتم الكلام قبله، قال: تصير خاشعين منصوب على الحال من هم أو كم وقول الفراء أن معناه مؤمنين خاشعين والوقف على ثمنًا قليلا أولئك لهم أجرهم عند ربهم والتمام إن الله سريع الحساب. --القطع والائتناف، ص۱۵۸--
کاف. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۴۷--
ط. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۶۷--
کاف. --منار الهدی، ج۱، ص۲۰۲--