قال الأخفش إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فهذا التمام فلا تخافوهم ثم يبتدئ وخافون. --القطع والائتناف، ص۱۵۴--
کاف. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۴۷--
ص: لأن الجملتین وإن اختلفا ففاء التعقیب لوصل النهی عن الخوف بعد ذکر التخویف. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۶۵--
كاف: وتامّ عند أبي حاتم قال: لأن المعنى يخوّف الناس أولياءه، أو يخوّفونكم أولياءه، أو بأوليائه. وقال غيره: بل الوقف على قوله: فلا تخافوهم. وقال نافع: بل الوقف على: وخافون قاله النكزاوي. --منار الهدی، ج۱، ص۱۹۷--