قال نافع والأخفش وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن
الله تمام وقال غيرهما هو كاف لأن كتابا منصوب بالفعل الذي دل عليه ما قبله فالوقف كتابًا مؤجلاً وإن شئت نؤته منها. --القطع والائتناف، ص۱۵۰--
حسن: عند نافع والأخفش، على أن كتابا منصوب بمقدّر تقديره كتب الله كتابا، ومؤجلا نعته. --منار الهدی، ج۱، ص۱۹۰--