حسن. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۲، ص۵۷۸--
کاف. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۴۱--
جائز: لاستئناف ما بعده، وما بعد الأمر ليس جوابا له وإنما أراد تعالى فهو يكون على الاستئناف، فلذلك انقطع عما قبله، وليس بوقف على قراءة الكسائي من نصب ما بعد الفاء، وذلك أن ما بعدها معطوف على ما عملت فيه كن، واختلف في المقول له كن، فالأكثر على أنه آدم وعليه يسأل، ويقال إنما يقال له كن قبل أن يخلقه لا بعده وهنا خلقه ثم قال له كن ولا تكوين بعد الخلق، فالجواب أنه تعالى أخبرنا أوّلا بأنه خلق آدم من غير ذكر ولا أنثى. --منار الهدی، ج۱، ص۱۷۱--