التمام. --القطع والائتناف، ص۱۳۷--
تام إذا جعل ما بعده للنبي عليه السلام، بتقدير: وجاعل الذين اتبعوك يا محمد. فهو منقطع مما قبله، لأنه استئناف خبر له، وذلك الوجه لأن الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤيده. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۴۰--
حسن، إن جعل الخطاب في اتبعوك للنبي صلّى الله عليه وسلّم والذين اتبعوه هم المسلمون.
وليس بوقف إن جعل الخطاب لعيسى عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام. --منار الهدی، ج۱، ص۱۶۹--