بألف واحدة في الابتداء قبلها مجعودة وبإثبات الألف بعد الباء وبرسم الهمزة بعدها یاء لتوسطها مكسورة سبقها ألف وبالجر ووصل الضمیر.
--نثر المرجان، ج۱، ص۲۲۳.
... وإذا كان الساكن الواقع قبلها (أي قبل الهمزة) ألفاً،… لم ترسم خطّاً أیضاً… وإن كسرت رسمت یاء. والمكسورة نحو: من ابائهم، ونّسائهم، وبئابائنا. --مختصر التبیین، ج۲، ص۴۹و۵۰--
وكذلك كل همزة مفتوحة دخلت على ألف سواء كانت تلك الألف مبدلة من همزة أو كانت زائدة نحو: ءامنوا وءامن وءاخر وءازر وءامین وءاسن وءانفا وشبهه فرسم ذلك كله بألف واحدة وهي عندي الثانیة. --المقنع، ص۲۴--
وكل همزة أتت بعد ألف واتّصل بها ضمیر فإن كانت مكسورة صوّرت یاء وإن كانت مضمومة صوّرت واوا لأنها إِذا سُهّلت جُعلت بین الهمزة وبین ذلك الحرف. فالمكسورة نحو قوله: ومن ءابائهم ومن نسائهم والی اولیائكم وبئئابائنا وعلی ارجائها وشبهه. --المقنع، ص۳۶و۳۷--
... وإذا كان الساكن الواقع قبلها (قبل الهمزة) ألفا وانفتحت لم ترسم خطا أیضـا نحو: ابناءنا ونساءنا وما جاءنا وابناءكم ونساءكم ولقد جاءكم وشبهه، فإن انضمت رسمت واوا وإن انكسرت رسمت یاء، فالمضمومة نحو: ءاباؤكم وابناؤكم واولیاؤه وشبهه. والمكسورة نحو: من ءابائهم والی نسائكم والی اولیائـكم وبئئابائنا$$ وشبهه، وقد ذكرنا هذا في فصل مفرد قبل. --المقنع، ص۶۲--