قرأ تبغون بالتاء ابن عامر وحده الباقون بالياء. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۵۴۹--
حجّت
من قرأ بالتاء فعلى معنى قل لهم، ومن قرأ بالياء، فلأن ما قبله على لفظ الغيبة وهو قوله وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ فحملوا عليه. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۵۴۹--
قرأ ابن عامر وحده تبغون بالتاء والباقون بالياء. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۳۱۵--
حجّت
من قرأ يَبْغُونَ بالياء فلأن ما قبله غيبة وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ ومن قرأ بالتاء فعلى تقدير قل لهم يا محمد أ فحكم الجاهلية تبغون. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۳۱۵--
وقرئ: تبغون، بالتاء والياء. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۶۴۱--
وقرآ الجمهور: يبغون بالياء على نسق الغيبة المتقدّمة. وقرأ ابن عامر بالتاء على الخطاب، وفيه مواجهتهم بالإنكار والرّدع والزجر، وليس ذلك في الغيبة، فهذه حكمة الالتفات والخطاب ليهود قريظة والنضير. --البحر المحيط فى التفسير، ج۴، ص۲۸۸--