وقرئ من طريق النهرواني لست مؤمنا بفتح الميم الثانية الباقون بكسرها وبه قرأ أبوجعفر محمد بن علي (ع) على ما حكاه البلخي. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۲۹۴--
حجّت
ومن قرأ لست مؤمنا بفتح الميم الثانية، قال: معناه لا تقولوا لمن استسلم لكم لسنا نؤمنك. وهو وجه حسن. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۲۹۶--
وروي عن أبي جعفر القارئ من بعض الطرق لست مؤمنا بفتح الميم الثانية وحكى أبو القاسم البلخي أنه قراءة محمد بن علي الباقر. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۴۴--
حجّت
ومن قرأ مؤمنا فإنه من الأمان ومعناه لا تقولوا لمن استسلم لكم لسنا نؤمنكم. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۴۴--
وقرئ مؤمنا بفتح الميم من آمنه، أى لا نؤمنك. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۵۵۲--
وقرأ أبو جعفر: مأمنا بفتح الميم أي: لا نؤمنك في نفسك، وهي قراءة: عليّ، وابن عباس، وعكرمة، وأبي العالية، ويحيى بن يعمر. ومعنى قراءة الجمهور ليس لإيمانك حقيقة أنك أسلمت خوفا من القتل. --البحر المحيط فى التفسير، ج۴، ص۳۲--