قرأ حمزة، والكسائي ههنا وفي الحديد: بالبخل بفتح الباء والخاء. الباقون بضم الباء وتسكين الخاء.
وحكي لغة ثالثة بالبخل بفتح الباء وسكون الخاء. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۹۵--
حجّت
فمن نصب قال: لانه مصدر بخل يبخل بخلا، الباب كله هكذا، ومن اختار الضم وتسكين الخاء فلانه نقيض الجود فحمل على وزنه، فهما لغتان. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۹۵--
قرأ أهل الكوفة غير عاصم بالبخل بفتح الباء والخاء وكذلك في سورة الحديد والباقون بِالْبُخْلِ بالضم. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۷۳--
حجّت
قال سيبويه هما لغتان. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۷۳--
وقرئ بِالْبُخْلِ بضم الباء وفتحها. وبفتحتين. وبضمتين. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۵۰۹--
وقرأ الجمهور: بالبخل بضم الباء وسكون الخاء. وعيسى بن عمر والحسن: بضمهما. وحمزة الكسائي: بفتحهما، وابن الزبير وقتادة وجماعة. بفتح الباء، وسكون الخاء. وهي كلها لغات. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۶۳۵--
حجّت
قال الفرّاء: البخل مثقلة لأسد، والبخل خفيفة لتميم، والبخل لأهل الحجاز. ويخففون أيضا فتصير لغتهم ولغة تميم واحدة. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۶۳۵--