وقرأ عاصم في رواية المفضل عنه: والجار الجنب بفتح الجيم وسكون النون، ومعناه البعيد. وسئل أعرابي عن الجار الجنب فقال: هو الذي يجيء فيحل حيث تقع عينك عليه. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۶۳۲--