قرأ نافع، وأبوبكر، عن عاصم: مدخلا بفتح الميم الباقون بضمها، وهو الاقوى، لانه من ادخلوا والآخر جائز، لان فيه معنى: فيدخلون. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۸۱--
حجّت
ويحتمل أن يكون من قرأ بفتح الميم أراد: مكانا كريما، كما قال: ومقام كريم. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۸۱--
قرأ أبو جعفر ونافع مدخلا كريما مفتوحة الميم وقرأ الباقون مُدْخَلًا بالضم. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۶۰--
حجّت
قال أبو علي من قرأ مدخلا يحتمل أن يكون مصدرا وأن يكون مكانا فإن حملته على المصدر أضمرت له فعلا دل عليه الفعل المذكور وتقديره ندخلكم فتدخلون مدخلا وإن حملته على المكان فتقديره ندخلكم مكانا كريما وهذا أشبه هنا لأن المكان قد وصف بالكريم في قوله تعالى وَمَقامٍ كَرِيمٍ ومن قرأ مدخلا فيجوز فيه أيضا أن يكون مكانا وأن يكون مصدرا. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۶۰--
وقرئ مُدْخَلًا بضم الميم وفتحها، بمعنى المكان والمصدر فيهما. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۵۰۳--
وقرأ نافع: مدخلا هنا، وفي الحج بفتح الميم، ورويت عن أبي بكر. وقرأ باقي السبعة بضمها وانتصاب المضموم الميم. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۶۱۶--
حجّت
إمّا على المصدر أي: إدخالا، والمدخل فيه محذوف أي: ويدخلكم الجنة إدخالا كريما. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۶۱۶--