وقرئ: أن يميلوا بالياء. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۵۰۱--
وقرأ الجمهور: أن تميلوا بتاء الخطاب. وقرئ: بالياء على الغيبة. فالضمير في يميلوا يعود على الذين يتبعون الشهوات. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۶۰۳--