قرأ عاصم وحده في رواية أبي بكر ورضوان بضم الراء الباقون بكسرها فالضم لغة قيس، وتميم. والكسر لغة أهل الحجاز. (انظر: آل عمرا، ۱۵)
قرأ أبو بكر عن عاصم ورضوان بضم الراء كل القرآن والباقون بكسر الراء. (انظر: آل عمران، ۱۶۲)
حجّت
الرضوان مصدر فمن كسره جعله كالرئمان والحرمان ومن ضمه جعله كالرجحان والشكران والكفران. (انظر: آل عمران، ۱۶۲)
وقال أبوبكر: ورضوان، بالضم حيث وقع إلّا في ثاني العقود، فعنه خلاف. وباقي السبعة بالكسر، وقد ذكرنا أنهما لغتان. (انظر: آل عمران، ۱۵)
حجّت
الرضوان: مصدر رضي، وكسر رائه لغة الحجاز، وضمها لغة تميم وبكر، وقيس، وغيلان. وقيل: الكسر للاسم، ومنه: رضوان خازن الجنة، والضم للمصدر. (انظر: آل عمران، ۱۵)