قرأ الكسائي وإن اللّه بكسر الالف الباقون بفتحها على معنى وبأن اللّه، ورجح هذه القراءة أبو علي الفارسي. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۴۹--
حجّت
ورجح هذه القراءة أبو علي الفارسي. والكسر على الاستئناف. وفي قراءة عبد اللّه واللّه لا يضيّع أجر المؤمنين. وهو يقوي قراءة من قرأ بالكسر. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۴۹--
وقرأ الكسائي وحده إن الله لا يضيع بكسر الألف والباقون بالفتح. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۸۷۹--
وقرئ وَأَنَّ اللَّهَ بالفتح عطفاً على النعمة والفضل. وبالكسر على الابتداء وعلى أنّ الجملة اعتراض، وهي قراءة الكسائي. وتعضدها قراءة عبد اللَّه. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۴۴۰--
وقرأ الكسائي وجماعة: وإن اللّه بكسر الهمزة على الاستئناف ويؤيده قراءة عبد اللّه ومصحفه: واللّه لا يضيع أجر. وقال الزمخشري: وعلى أن الجملة اعتراض، وهي قراءة الكسائي انتهى. وليست الجملة هنا اعتراضا لأنها لم تدخل بين شيئين أحدهما يتعلق بالآخر، وإنما جاءت لاستئناف أخبار. وقرأ باقي السبعة والجمهور: بفتح الهمزة عطفا على متعلق الاستبشار، فهو داخل فيه. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۴۳۴--
حجّت
وقال الزمخشري: وعلى أن الجملة اعتراض، وهي قراءة الكسائي انتهى. وليست الجملة هنا اعتراضا لأنها لم تدخل بين شيئين أحدهما يتعلق بالآخر، وإنما جاءت لاستئناف أخبار. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۴۳۴--