قرأ ابن عامر قتلوا بالتشديد والباقون بالتخفيف. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۸۷۹--
حجّت
من قرأ قُتِلُوا بالتخفيف فالوجه فيه إن التخفيف يصلح للقليل والكثير ووجه الفتح في أن أن المعنى ويستبشرون بأن الله لا يضيع أجرهم ويتوفر ذلك عليهم ويوصله إليهم من غير نقص وبخس ووجه الكسر على الاستئناف. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۸۸۰--
و قرئ: وقتلوا بالتشديد. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۴۴۰--
وقرأ الحسن وابن عامر قتلوا بالتشديد. وروي عن عاصم: قاتلوا. وقرأ الجمهور: قتلوا مخففا. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۴۲۸--