قرأ أهل الكوفة إلا أبا بكر حج البيت بكسر الحاء. الباقون بفتحها. --التبيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۵۳۶--
حجّت
فمن فتح أراد المصدر الجاري على فعله، ومن كسر أراد الاسم. --التبيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۵۳۶--
قرأ أهل الكوفة غير أبي بكر وأبي جعفر حِجُّ الْبَيْتِ بكسر الحاء والباقون بفتحها. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۷۹۶--
حجّت
قال سيبويه حج حجا مثل ذكر ذكرا فحج على هذا مصدر فهذا حجة لمن كسر الحاء وقال أبو زيد الحجج السنون واحدتها حجة قال أبو علي يدل على ذلك قوله ثَمانِيَ حِجَجٍ قال الحجة من حج البيت الواحدة قال سيبويه قالوا حجة أرادوا عمل سنة ولم يجيئوا بها على الأصل ولكنه اسم له فقوله لم يجيئوا بها على الأصل أراد أنه للدفعة من الفعل ولكن كسروه فجعلوه اسما لهذا المعنى كما قالوا غزاة لعمل وجه واحد ولم يجيء فيه الغزوة وكان القياس. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۷۹۶--
وقرئ حج البيت بالكسر. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۳۹۲--
وقرأ الحسن وابن أبي إسحاق: والحج بكسرها في جميع القرآن. (انظر: البقره، ۱۸۹)