کلمه: يُرجَعونَ سوره: آل عمران آیه: 83
يُرجَعونَ مقایسه
التبيان في تفسير القرآن

وقرأ يعقوب وحفص وإليه يرجعون بالياء. وكسر يعقوب الجيم، وفتح الياء. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۵۱۷--

حجّت
فمن قرأ بالياء أراد الاخبار عن اليهود وغيرهم من المشركين والتاء لجميع المكلفين. ومن قرأ بالتاء فيهما، فعلى الخطاب، فيهما. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۵۱۷--

كتاب مجمع البيان لعلوم القرآن

قرأ أبو عمرو يَبْغُونَ بالياء وإليه ترجعون بالتاء مضمومة وقرأ بالياء فيهما ابن عباس وحفص ويعقوب وسهل والباقون بالتاء فيهما جميعا. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۷۸۶--

حجّت
من قرأ بالتاء فيهما فلأن أول الآية خطاب للنبي ومن قرأ بالياء فعلى تقدير قل لهم أَ فَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ فجاء على لفظ الغيبة لأنهم غيب وقد تقدم القول في يرجعون وترجعون. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۷۸۶--

الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل

وقرئ: يبغون، بالياء: وترجعون، بالتاء وهي قراءة أبى عمرو، لأنّ الباغين هم المتولون، والراجعون جميع الناس. وقرئا بالياء معا، وبالتاء معا. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج‏۱، ص۳۸۰--

البحر المحيط في التفسير

وقرأ حفص، وعباس، ويعقوب، وسهل: يرجعون، بالياء على الغيبة، فيحتمل أن يكون عائدا على من أسلم، ويحتمل أن يكون عائدا على غير ضمير يبغون، فيكون على سبيل الالتفات على قراءة من قرأ: تبغون، بالتاء إذ يكون قد انتقل من خطاب إلى غيبة. وقرأ الباقون: بالتاء، فإن عاد الضمير على من كان التفاتا، أو على ضمير: تبغون، كان التفاتا على قراءة من قرأ: يبغون، بالياء، أو يكون قد انتقل من غيبة إلى خطاب. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۲۴۸--
قرأ ابن عامر، وحمزة، والكسائي: ترجع، بفتح التاء وكسر الجيم في جميع القرآن، ويعقوب: بالتاء مفتوحة وكسر الجيم في جميع القرآن، على أن: رجع، لازم وباقي السبعة: بالياء وفتح الجيم مبنيا للمفعول، وخارجة عن نافع: يرجع بالياء. وفتح الجيم على أن رجع متعد. (انظر: البقره، ۲۱۰)

حجّت
وكلا الاستعمالين له في لسان العرب، ولغة قليلة في المتعدي أرجع رباعيا، فمن قرأ بالتاء فلتأنيث الجمع، ومن قرأ بالياء فلكون التأنيث غير حقيقي. (انظر: البقره، ۲۱۰)

كتاب السبعة في القراءات

وَاخْتلفُوا فِي الْيَاء وَالتَّاء من قَوْله يَبْغُونَ . . وَإِلَيْهِ يرجعُونَ ۸۳
فَقَرَأَ أَبُو عَمْرو وَحده يَبْغُونَ بِالْيَاءِ وَإِلَيْهِ ترجعون بِالتَّاءِ مَضْمُومَة
وقرأهما الْبَاقُونَ تبغون وَإِلَيْهِ ترجعون بِالتَّاءِ جَمِيعًا وروى حَفْص عَن عَاصِم يَبْغُونَ وَإِلَيْهِ يرجعُونَ جَمِيعًا بِالْيَاءِ.--السبعة فی القرائات، ص۲۱۴--