قرأ فيوفيهم بالياء حفص ورويس. الباقون بالنون. --التبيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۴۸۰--
قرأ حفص ورويس عن يعقوب فيوفيهم بالياء والباقون بالنون. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۷۶۰--
حجّت
من قرأ بالنون فهو مثل فَأُعَذِّبُهُمْ ويحسنه قوله ذلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآياتِ ومن قرأ بالياء فلأن ذكر الله قد تقدم في قوله إِذْ قالَ اللَّهُ يا عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَ رافِعُكَ أو صار من لفظ الخطاب إلى الغيبة كقوله فَأُولئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ بعد قوله وَما آتَيْتُمْ مِنْ زَكاةٍ. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۷۶۰--
وقرئ فيوفيهم بالياء. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۳۶۷--
وفي هذه الآية قال: فيوفيهم، بالياء على قراءة حفص، ورويس، وذلك على سبيل الالتفات والخروج من ضمير المتكلم إلى ضمير الغيبة للتنوع في الفصاحة. وقرأ الجمهور: فنوفيهم، بالنون الدالة على المتكلم المعظم شأنه. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۱۸۱--
قَوْله فيوفيهم أُجُورهم ۵۷ لم يَخْتَلِفُوا فِي النُّون من قَوْله فنوفيهم إِلَّا مَا روى حَفْص عَن عَاصِم فَإِنَّهُ رَوَاهُ عَنهُ بِالْيَاءِ.. --السبعة فی القرائات، ص۲۰۶--
واختلفوا في الميم فكان ابن كثير يصل الميم بواو انضمت الهاء قبلها أو انكسرت فيقول عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضآلين (فاتحة الكتاب ۷) وعلى قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشوة$$ (البقرة ۷). -- السبعة فی القرائات، ص۱۰۸--