ورقق ورش راء: المحراب، وأمال الراء ابن ذكوان إذا كان: المحراب، مجرورا ونسب ذلك أبوعلي إلى ابن عامر. ولم يقيد بالجر. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۱۲۹--
وَكلهمْ فتح الرَّاء من الْمِحْرَاب إِلَّا ابْن عَامر فَإِنَّهُ أمالها. --السبعة فی القرائات، ص۲۰۵--