قرأ حمزة والكسائي وخلف فناداه الملائكة على التذكير، والامالة.
الباقون على التأنيث. --التبيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۴۵۰--
حجّت
فالاول على المعنى، والثاني على اللفظ. --التبيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۴۵۰--
قرأ أهل الكوفة غير عاصم فناداه الملائكة على التذكير والإمالة والباقون «فَنادَتْهُ» على التأنيث. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۷۴۰--
حجّت
من قرأ فَنادَتْهُ بالتاء فلموضع الجماعة كما تقول هي الرجال ومن قرأ فناداه فعلى المعنى. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۷۴۱--
قرئ: فناداه الملائكة. وقيل: ناداه جبريل عليه السلام. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۳۵۹--
وقرأ حمزة، والكسائي: فناداه، ممالة وباقي السبعة: فنادته، بتاء التأنيث. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۱۲۸--
حجّت
و: الملائكة، جمع تكسير، فيجوز أن يلحق العلامة، وإن لا يلحق. تقول: قام الرجال، وقامت الرجال. وإلحاق العلامة قيل. أحسن، أ لا ترى: إذ قالت الملائكة؟ ولما جاءت رسلنا؟ ومحسّن الحذف هنا الفصل بالمفعول. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۱۲۸--
وَاخْتلفُوا فِي الْيَاء وَالتَّاء من قَوْله فنادته ۳۹ فَقَرَأَ ابْن كثير وَنَافِع وَعَاصِم وَأَبُو عَمْرو وَابْن عَامر فنادته بِالتَّاءِ وَقَرَأَ حَمْزَة وَالْكسَائِيّ فناده بِالْيَاءِ وأمالا الدَّال. --السبعة فی القرائات، ص۲۰۵--