قراءة مجاهد: زين للناس، على تسمية الفاعل. وعن الحسن: الشيطان. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج‏۱، ص۳۴۱--

قرأ الجمهور: زين مبنيا للمفعول، والفاعل محذوف، فقيل: هو اللّه تعالى، قاله عمر. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۵۰--

حجّت
لأنه قال حين نزلت: الآن يا رب حين زينتها، فنزلت‏ قُلْ أَ أُنَبِّئُكُمْ‏ الآية، ومعنى التزيين: خلقها وإنشاء الجبلة على الميل إليه، وهذا كقوله: إِنَّا جَعَلْنا ما عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَها لِنَبْلُوَهُمْ‏ فزينها تعالى للابتلاء، ويدل عليه قراءة: زين للناس حب، مبنيا للفاعل، وهو الضمير العائد على اللّه في قوله: واللَّهُ يُؤَيِّدُ.. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۵۰--

ويدغم النُّون فِي اللَّام إِذا تحرّك مَا قبلهَا مثل سكن مَا قبلهَا لم يدغم مثل قَوْله وَتَكون لَكمَا يُونُس ۷۸  وقد كَانَ لكم آل عمرَان ۱۳ ويدغم الْبَاء فِي الْمِيم فِي قَوْله ويعذب من يَشَاء$$ فِي كل الْقُرْآن لكسر مَا قبل الْبَاء. --السبعة فی القرائات، صص۱۱۸--