کلمه: تُرجَعونَ سوره: البقرة آیه: 281
تُرجَعونَ مقایسه
التبيان في تفسير القرآن

قرأ أبوعمرو. وحده ترجعون بفتح التاء الباقون بضمها. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۳۶۹--

كتاب مجمع البيان لعلوم القرآن

قرأ أبو عمرو ويعقوب بفتح التاء والباقون بضمها. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۶۷۶--

حجّت
حجة أبي عمرو قوله إِنَّ إِلَيْنا إِيابَهُمْ فأضاف المصدر إلى الفاعل فهذا بمنزلة ترجعون وآب مثل رجع ومن حجته قوله وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ فَإِلَيْنا مَرْجِعُهُمْ. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۶۷۶--

الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل

قرئ على البناء للفاعل والمفعول: وقرئ: يرجعون بالياء على طريقة الالتفات. وقرأ عبد اللَّه: تردّون: وقرأ أبىّ: تصيرون. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج‏۱، ص۳۲۳--

البحر المحيط في التفسير

وقرأ يعقوب، وأبوعمرو: ترجعون، مبنيا للفاعل، وخبر عباس عن أبي عمرو، وقرأ باقي السبعة مبنيا للمفعول وقرأ الحسن: يرجعون، على معنى يرجع جميع الناس، وهو من باب الالتفات. قال ابن جني: كان اللّه تعالى رفق بالمؤمنين عن أن يواجههم بذكر الرجعة إذ هي مما تتفطر له القلوب، فقال لهم: واتقوا، ثم رجع في ذكر الرجعة إلى الغيبة رفقا بهم. انتهى.
وقرأ أبي: تردون، بضم التاء، حكاه عنه ابن عطية. وقال الزمخشري: وقرأ عبد اللّه: يردون. وقرأ أبي: تصيرون. انتهى. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۷۱۹--
ومن قرأ: يرجعون، بالياء فتجي‏ء: وهم، عليه غائبا مجموعا لغائب مجموع.-- البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۷۲۰--

كتاب السبعة في القراءات

وَاخْتلفُوا فِي فتح التَّاء وَضمّهَا من قَوْله يَوْمًا ترجعون فِيهِ ۲۸۱
فَقَرَأَ أَبُو عَمْرو وَحده ترجعون فِيهِ بِفَتْح التَّاء وَكسر الْجِيم
وَاخْتلف عَنهُ فِي آخر سُورَة النُّور فِي قَوْله وَيَوْم يرجعُونَ إِلَيْهِ
فروى عَليّ بن نصر وهرون الْأَعْوَر وَعبيد بن عقيل وعباس بن الْفضل وخارجة بن مُصعب عَنهُ وَيَوْم يرجعُونَ إِلَيْهِ بِفَتْح الْيَاء وَكسر الْجِيم
وروى عبد الْوَارِث واليزيدي عَنهُ وَيَوْم يرجعُونَ إِلَيْهِ بِضَم الْيَاء وَفتح الْجِيم وَقَرَأَ الْبَاقُونَ يَوْمًا ترجعون فِيهِ وَيَوْم يرجعُونَ إِلَيْهِ بِضَم الْيَاء وَالتَّاء فيهمَا. --السبعة فی القرائات، ص۱۹۳--