وقرأ مالك بن دينار ينفجر بالنون. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۱۵۵--
قرأ الجمهور: يتفجر بالياء، مضارع تفجر. وقرأ مالك بن دينار: ينفجر بالياء، مضارع انفجر، وكلاهما مطاوع. --البحر المحيط في التفسير، ج۱، ص۴۲۷--
حجّت
قال أبو حاتم: يجوز لما تتفجر بالتاء، ولا يجوز تتشقق بالتاء، لأنه إذا قال: تتفجر فأنثه لتأنيث الأنهار. --البحر المحيط في التفسير، ج۱، ص۴۲۸--
وكل رَاء وليتها فَتْحة اَوْ ضمة وَسَوَاء حَال بَينهَا وَبَين هَاتين الحركتين اَوْ لم يحل وتحركت هِيَ بِالْفَتْح اَوْ الضَّم اَوْ سكنت فَهِيَ مفخمة باجماع نَحْو حذر الْمَوْت و يردون و يردوكم و الْعسرَة و الْيُسْر و مرجعكم و كرسيه وَشبهه . --التیسیر فی القرائات السبع، ص۵۲--