قرأءة محمد بن السميفع من الثمرة على التوحيد. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۹۴--
وقرأ ابن السميفع: من الثمرة على التوحيد، يريد به الجمع. --البحر المحيط فى التفسير، ج۱، ص۱۵۵--
وكل رَاء وليتها فَتْحة اَوْ ضمة وَسَوَاء حَال بَينهَا وَبَين هَاتين الحركتين اَوْ لم يحل وتحركت هِيَ بِالْفَتْح اَوْ الضَّم اَوْ سكنت فَهِيَ مفخمة باجماع نَحْو حذر الْمَوْت و يردون و يردوكم و الْعسرَة و الْيُسْر و مرجعكم و كرسيه وَشبهه . --التیسیر فی القرائات السبع، ص۵۲--