کتاب: مختصر التبیین تعداد صفحات: 1908 پدیدآورندگان: نویسنده: أبو داود سلیمان بن نجاح، تحقیق: أحمد شرشال
/ سورة القدر($في هـ: «سورة القدر مدنية وهي خمس آية» وهو إقحام، لأن المؤلف ذكرها من السور المختلف فيها، ووعد أنه حين يتعرض لها، لا يذكر فيها لا مكي، ولا مدني. واختلف في موضع نزولها، أورد السيوطي عن ابن عباس وعائشة أنها نزلت في مكة، قال السيوطي وأبو حيان والماوردي وهو قول الأكثرين. وقال الضحاك ومقاتل هي مدنية ونسبه القرطبي لأكثر المفسرين وعزاه إلى الثعلبي، وذكر الواقدي أنها أول سورة نزلت بالمدينة، ورجحه الشيخ ابن عاشور وقال: «تتضمن الترغيب، في إحياء ليلة القدر، وإنما كان ذلك بعد فرض رمضان بعد الهجرة». انظر: الإتقان 1/ 30، 40، الدر المنثور 6/ 370 ابن عطية 16/ 338، الجامع 20/ 129 البحر 8/ 496 فضائل القرآن 73 روح المعاني 30/ 188 زاد المسير 9/ 181 التحرير 30/ 455.$)، خمس آيات($عند المدني الأول والأخير، والكوفي والبصري، وست آيات عند المكي والشامي. انظر: البيان 94، بيان ابن عبد الكافي 73 القول الوجيز 92 معالم اليسر 213. في ق: آية.$)
This is where your will put whatever you like...
سورة القيّمة
(1)

، مدنية
(2)

، وهى ثمان آيات
(3)

]

«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ لَم يَكُن الذِينَ كَفَرُوا مِن اَهلِ الكِتبِ» إلى قوله: «القَيِّمَةِ» رأس الخمس
الأول
(1)

، وهجاؤه
(2)

مذكور
(3)

.
ثم قال تعالى: «إنَّ الذِينَ كَفَرُوا مِن اَهلِ الكِتبِ»
(4)

إلى آخر السورة
(5)

، وفيه من الهجاء: «الكِتبِ»
(6)

، و«خلِدِينَ»، و«الصّلِحتِ»، و«جَنّتُ»
(7)

، و«الاَنهرُ»
(8)

بحذف الألف من ذلك كله
(9)

.
...
از 1908