- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبیین (1)
- المجلد الثانی مختصر التبیین (1)
- المجلد الثالث مختصر التبیین (431)
- المجلد الرابع مختصر التبیین (825)
- المجلد الخامس مختصر التبیین (1203)
- شكر مختصر التبیین (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبیین (5)
- قسم الدراسة مختصر التبیین (21)
- مختصر التبیین (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبیین (407)
/ سورة التغابن($في أ، ق: «التغابن مكية» وهو إقحام لا لزوم له، لأن المؤلف ذكرها من السور المختلف فيها، وقال: «فإن كانت من السور المختلف فيها أضربت عن ذكرها». واختلف أهل التفسير في نزولها فقال الأكثرون إنها مدنية، منهم ابن عباس ومجاهد وعكرمة، وقتادة والحسن، ونسبه ابن الجوزي إلى الجمهور، وقال الضحاك مكية، وقال ابن يسار إلا ثلاث آيات: يأيها الذين ءامنوا إن من أزوجكم نزلت بالمدينة، وقال الكلبي: مكية ومدنية، وذكرها البيهقي وأبو عبيد وابن الأنباري وابن الضريس ضمن السور المكية والله أعلم. انظر: الإتقان 1/ 31 زاد المسير 8/ 279 تفسير ابن عطية 16/ 25 البحر 8/ 276 الجامع 18/ 131.$)، ثماني($في ق: «وهي ثمان عشر» وفي ب، هـ: «ثمان».$) عشرة آية($عند جميع أهل العدد باتفاق، وليس فيها اختلاف. انظر: البيان 85، القول الوجيز 81 معالم اليسر 192 سعادة الدارين 74.$)
This is where your will put whatever you like...
سورة الطلاق
، مدنية
، وهى اثنتا
عشرة آية
(1)
، مدنية
(2)
، وهى اثنتا
(3)
عشرة آية
(4)
«بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ يأيُّها النَّبِىءُ إذا طَلَّقتُم النِّسآءَ» إلى قوله: «أُخرى» رأس الخمس الأول
(5)
[وفيه: «بِفحِشَةٍ» بحذف الألف
(6)
، وكذا: «بلِغُ اَمرَهُ» بحذف الألف بين الباء واللام
(7)
.
«وَالى»
(8)
على أربعة أحرف، من غير ألف بين اللام والياء
(9)
، وكذا كل ما أتى مثله
(10)
، و«ثَلثَةُ» بحذف الألف
(11)
، «وَأُولَتُ» بواو، بعد
الألف التي
صورة للهمزة المضمومة
، من غير ألف، بين اللام، والتاء
، وسائر
ذلك مذكور
].
ثم قال تعالى: «لِيُنفِق ذو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ»
إلى قوله: «ذِكراً» رأس العشر الأول
[وفيه من الهجاء: «ءَاتيهُ اللهُ» بالياء مكان الألف، وكذا:«ءَاتيهَا
»، و«فَحاسَبنها»، و«و عَذَّبنها» بحذف الألف بعد النون من الكلمتين
والالبب مذكور
، وسائر ما فيه مذكور
].
ثم قال تعالى: «رَّسولاً يَتلُوا عَلَيكم»
[إلى قوله: «قَد اَحاطَ بِكُلِّ شَىءٍ عِلماً»
] آخر السورة
، وهجاء
هذه الآيات مذكور.
(1)
صورة للهمزة المضمومة
(2)
، من غير ألف، بين اللام، والتاء
(3)
، وسائر
(4)
ذلك مذكور
(5)
].
ثم قال تعالى: «لِيُنفِق ذو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ»
(6)
إلى قوله: «ذِكراً» رأس العشر الأول
(7)
[وفيه من الهجاء: «ءَاتيهُ اللهُ» بالياء مكان الألف، وكذا:«ءَاتيهَا
(8)
»، و«فَحاسَبنها»، و«و عَذَّبنها» بحذف الألف بعد النون من الكلمتين
(9)
والالبب مذكور
(10)
، وسائر ما فيه مذكور
(11)
].
ثم قال تعالى: «رَّسولاً يَتلُوا عَلَيكم»
(12)
[إلى قوله: «قَد اَحاطَ بِكُلِّ شَىءٍ عِلماً»
(13)
] آخر السورة
(14)
، وهجاء
(15)
هذه الآيات مذكور.