- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبیین (1)
- المجلد الثانی مختصر التبیین (1)
- المجلد الثالث مختصر التبیین (431)
- المجلد الرابع مختصر التبیین (825)
- المجلد الخامس مختصر التبیین (1203)
- شكر مختصر التبیین (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبیین (5)
- قسم الدراسة مختصر التبیین (21)
- مختصر التبیین (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبیین (407)
/ * النسخة (م) من: «التنزيل»:
This is where your will put whatever you like...
* النسخة (هـ) من: «مختصر التبيين لهجاء التنزيل»:
محفوظة في دار الكتب الظاهرية تحمل رقم 5964 بعنوان: «التنزيل في هجاء المصاحف» بخط حديث مخالف لخط المخطوطة، وهي تتكون من جزءين: الكتاب الأول منهما يتناول النصف الأول من القرآن، وينتهي بآخر سورة الكهف، وفي آخرها: «كمل الكتاب الأول من كتاب التنزيل تأليف أبي داود سليمان بن نجاح».
ناسخها محمد السعيد بن عبد الرحمن المعروف بابن العربي، بتاريخ يوم الأحد 18 شعبان سنة 1178 هـ.
قال الناسخ: نسخة لسيدي بن علي بن يحيى الشريفي الدجنوني.
نسخة جيدة، فيها آثار رطوبة في أطراف الأوراق بخط مغربي مقروء واضح، لا طمس فيه ولا نقص.
آيات القرآن مكتوبة بخط أكبر، مشكول بالحمرة، وفيها علامات نقط بالخضرة والصفرة، أسماء السور والأبواب مكتوبة بالحمرة، وبخط أكبر، وأحيانا بالخضرة، وعلى هوامشها علامة الأجزاء، والأحزاب، والأرباع، والأثمان، وألحق ما سقط من المتن على الهامش.
وعدد أوراقها من ورقة 1 إلى 152 ورقة، وسطورها 24 سطرا بالتقريب.
والكتاب الثاني، وهو يتناول النصف الأخير من القرآن من سورة مريم إلى سورة الناس، وجاء في آخرها: «كمل الكتاب الثاني من كتاب التنزيل تأليف أبي داود سليمان بن نجاح».
ناسخها: محمد بن القاسم بن محمد بن الطالب الجلميمي الساكن في قرية الإخليلي.
تاريخ الفراغ منها: يوم الجمعة في الثاني عشر من ذي الحجة عام 1224 هـ ويلي ذلك تقييد في وقوف القرآن.
وعدد أوراقها تستغرق من ورقة 184 إلى 317 ورقة، بخط مغربي جيد مقروء وواضح. وسطورها ما بين 13 إلى 26 سطرا.
وعلى هوامشها بعض ما سقط من المتن وعلامة الأحزاب والأثمان والأرباع، وبعض الدوائر مما يدل على مقابلتها.
وقد ظفرت بنسخة منها مصورة بعد ما أوشكت على الانتهاء. ولما نظرت فيها، وفي جودتها عزّ عليّ أن أستبعدها، فأعدت المقابلة بها لأنها جيدة جدا لانعدام النقص والتصحيف فيها، وأشرت إليها بالرمز (هـ).
ويلاحظ أنها تختلف عن باقي النسخ في بعض الترتيب والتنظيم؛ حيث إنه إذا كانت الآية يستغرق هجاؤها كلاما كثيرا، يكتفي بالآية والآيتين عن الخمس الآيات، وهذا ملاحظ في جميع النسخ في أول البقرة إلا أنها استمرت على ذلك أكثر من غيرها.
ويلاحظ أنها خلت من قوله: «ثم قال تعالى» عند بداية الكلام على الخمس أو الآيات، ثم إنها كذلك تخلو من قوله: «إلى قوله» مخالفة بذلك باقي جميع النسخ، فتكتب الآيات كاملة، ولم يكتف ناسخها بالاختصار بقوله: «إلى قوله» فتكون بذلك متضمنة وشاملة لجميع القرآن فتشتمل على مصحف كامل، وجاءت الإشارة في نص التمليك في أول الورقة تسميتها: «بالمصحف الشريف».
وفي بدايتها أثبت ناسخها: «ثم قال تعالى» ثم خلت من ذلك فكنت
وعدد أوراقها تستغرق من ورقة 184 إلى 317 ورقة، بخط مغربي جيد مقروء وواضح. وسطورها ما بين 13 إلى 26 سطرا.
وعلى هوامشها بعض ما سقط من المتن وعلامة الأحزاب والأثمان والأرباع، وبعض الدوائر مما يدل على مقابلتها.
وقد ظفرت بنسخة منها مصورة بعد ما أوشكت على الانتهاء. ولما نظرت فيها، وفي جودتها عزّ عليّ أن أستبعدها، فأعدت المقابلة بها لأنها جيدة جدا لانعدام النقص والتصحيف فيها، وأشرت إليها بالرمز (هـ).
ويلاحظ أنها تختلف عن باقي النسخ في بعض الترتيب والتنظيم؛ حيث إنه إذا كانت الآية يستغرق هجاؤها كلاما كثيرا، يكتفي بالآية والآيتين عن الخمس الآيات، وهذا ملاحظ في جميع النسخ في أول البقرة إلا أنها استمرت على ذلك أكثر من غيرها.
ويلاحظ أنها خلت من قوله: «ثم قال تعالى» عند بداية الكلام على الخمس أو الآيات، ثم إنها كذلك تخلو من قوله: «إلى قوله» مخالفة بذلك باقي جميع النسخ، فتكتب الآيات كاملة، ولم يكتف ناسخها بالاختصار بقوله: «إلى قوله» فتكون بذلك متضمنة وشاملة لجميع القرآن فتشتمل على مصحف كامل، وجاءت الإشارة في نص التمليك في أول الورقة تسميتها: «بالمصحف الشريف».
وفي بدايتها أثبت ناسخها: «ثم قال تعالى» ثم خلت من ذلك فكنت