- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبیین (1)
- المجلد الثانی مختصر التبیین (1)
- المجلد الثالث مختصر التبیین (431)
- المجلد الرابع مختصر التبیین (825)
- المجلد الخامس مختصر التبیین (1203)
- شكر مختصر التبیین (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبیین (5)
- قسم الدراسة مختصر التبیین (21)
- مختصر التبیین (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبیین (407)
/ * النسخة (ج) من: «مختصر التبيين لهجاء التنزيل»:
This is where your will put whatever you like...
ولم أتمكن من الحصول على هذه النسخة، مع أنني وفقت في الحصول على نسخة (ق) من الخزانة نفسها.
وهذا القدر الذي ذكره محمد العابد الفاسي وحدده بأربعين ورقة لا يمكن بحال أن يتسع له الجزء الذي يستغرقه من قوله «ذكر رسم امرأت» إلى آخر القرآن، ولا بد أن يكون حصل فيها نقص كبير، فالأربعون ورقة لا تتسع إلا للنصف المذكور، وأيا ما كانت الحال يحتاج الأمر إلى الوقوف على النسخة المخطوطة ودراستها.
محفوظة في خزانة القرويين تحمل رقم 226 مجموع 1 جاء عنوانها في الفهرس «التنزيل في هجاء المصاحف ورسمها».
تقع ضمن مجموع من ورقة 1 إلى ورقة 81 ب بخط مغربي جميل مع بعض الألوان وبأطراف الأوراق تسويس.
أولها: «الحَمدُ للهِ فَاطِرِ السَّمَوتِ والأَرضِ.»
يوجد بين الورقة الثانية التي في أول سورة الفاتحة، وبين الورقة الموالية لها بتر ونقص كبير، ومقداره يتناول قوله تعالى: «مِلِكِ يوُمِ الدِّينِ» إلى قوله: «الحَقُّ مِن رَّبِّك». الآيات القرآنية والعناوين كتبت بخط بارز كبير، وفيها بعض الصفحات غير واضحة. وألحقت على هوامشها بعض الكلمات والعبارات الساقطة.
وخاتمتها: «خاتمة الكتاب ورأس الستين جزءا والحمد لله رب العالمين»، ويليها تقييد في عدد سور القرآن وآياته وكلماته وحروفه ونقطه، وقع
وهذا القدر الذي ذكره محمد العابد الفاسي وحدده بأربعين ورقة لا يمكن بحال أن يتسع له الجزء الذي يستغرقه من قوله «ذكر رسم امرأت» إلى آخر القرآن، ولا بد أن يكون حصل فيها نقص كبير، فالأربعون ورقة لا تتسع إلا للنصف المذكور، وأيا ما كانت الحال يحتاج الأمر إلى الوقوف على النسخة المخطوطة ودراستها.
* النسخة (ق) من: «مختصر التبيين لهجاء التنزيل»:
محفوظة في خزانة القرويين تحمل رقم 226 مجموع 1 جاء عنوانها في الفهرس «التنزيل في هجاء المصاحف ورسمها».
تقع ضمن مجموع من ورقة 1 إلى ورقة 81 ب بخط مغربي جميل مع بعض الألوان وبأطراف الأوراق تسويس.
أولها: «الحَمدُ للهِ فَاطِرِ السَّمَوتِ والأَرضِ.»
يوجد بين الورقة الثانية التي في أول سورة الفاتحة، وبين الورقة الموالية لها بتر ونقص كبير، ومقداره يتناول قوله تعالى: «مِلِكِ يوُمِ الدِّينِ» إلى قوله: «الحَقُّ مِن رَّبِّك». الآيات القرآنية والعناوين كتبت بخط بارز كبير، وفيها بعض الصفحات غير واضحة. وألحقت على هوامشها بعض الكلمات والعبارات الساقطة.
وخاتمتها: «خاتمة الكتاب ورأس الستين جزءا والحمد لله رب العالمين»، ويليها تقييد في عدد سور القرآن وآياته وكلماته وحروفه ونقطه، وقع
الفراغ من نسخها ضحوة يوم الأحد الثامن عشر من جمادى الآخرة عام خمسة وعشرين وألف.
ناسخها: عبد العلي بن علي الأقاوي نسبا المراكشي منشأ ودارا ثم قال:
«كتبناه لصاحبنا السيد الأجل الأكمل الفقيه سيدي أحمد بن محمد الرحماني».
ويتلو ذلك كتاب «أصول الضبط وكيفيته على جهة الاختصار»، ورقتان ضمن مجموع من ورقة 82 إلى ورقة 83، والباقي ساقط، بخط مغربي، عارية من تاريخ النسخ، عدد سطورها ثلاثون، وكتب على ظهر الورقة الأولى نص عقد البيع؛ حيث إن الفقيه المذكور أحمد بن محمد الرحماني اشترى هذا المجموع المشتمل على: كتاب «التنزيل في الرسم» لأبي داود و «المقنع» لأبي عمرو، و «شرح الجعبري على العقيلة» بثمن قدره ستون أوقية فلوسا، وقبض البائع جميع الثمن معاينة، إلى أن قال: عام 1062 هـ.
ويليه عقد آخر للبيع، بعض الكلمات غير واضحة، وهو متأخر عن العقد الأول وعليهما توقيعات.
وتخلو هذه النسخة من عنوان الكتاب إلا ما جاء في عقد البيع.
وقد جعلت هذه النسخة في المرتبة الرابعة في المقابلة، وأشرت لها بالرمز «ق» اختصارا للقرويين، ويبدو لي- كما يظهر من هوامش التحقيق- أن (ج، ق، ب) ترجع إلى أصل واحد على أغلب الظن، ولذلك لم أستبعدها، وأشرت إلى الفروق في الهوامش.
ناسخها: عبد العلي بن علي الأقاوي نسبا المراكشي منشأ ودارا ثم قال:
«كتبناه لصاحبنا السيد الأجل الأكمل الفقيه سيدي أحمد بن محمد الرحماني».
ويتلو ذلك كتاب «أصول الضبط وكيفيته على جهة الاختصار»، ورقتان ضمن مجموع من ورقة 82 إلى ورقة 83، والباقي ساقط، بخط مغربي، عارية من تاريخ النسخ، عدد سطورها ثلاثون، وكتب على ظهر الورقة الأولى نص عقد البيع؛ حيث إن الفقيه المذكور أحمد بن محمد الرحماني اشترى هذا المجموع المشتمل على: كتاب «التنزيل في الرسم» لأبي داود و «المقنع» لأبي عمرو، و «شرح الجعبري على العقيلة» بثمن قدره ستون أوقية فلوسا، وقبض البائع جميع الثمن معاينة، إلى أن قال: عام 1062 هـ.
ويليه عقد آخر للبيع، بعض الكلمات غير واضحة، وهو متأخر عن العقد الأول وعليهما توقيعات.
وتخلو هذه النسخة من عنوان الكتاب إلا ما جاء في عقد البيع.
وقد جعلت هذه النسخة في المرتبة الرابعة في المقابلة، وأشرت لها بالرمز «ق» اختصارا للقرويين، ويبدو لي- كما يظهر من هوامش التحقيق- أن (ج، ق، ب) ترجع إلى أصل واحد على أغلب الظن، ولذلك لم أستبعدها، وأشرت إلى الفروق في الهوامش.