أکفی منه. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۵۷--
م: لأنه لو وصل لصار الجار صفةٌ له فكان المنفي ولدا له ما في السماوات والأرض لا مطلق الولد. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۸۰--
تامّ، ولا يجوز وصله بما بعده لأنه لو وصله لصار صفة له، فكان المنفيّ ولدا موصوفا بأنه يملك السموات والأرض، والمراد نفي الولد مطلقا. --منار الهدی، ج۱، ص۲۳۷--