بعض المفسرين قال: إلا اتباع الظن وقف تام ثم ابتدأ: يقينا بل رفعه الله إليه. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۲، ص۶۰۹--
کاف وقال بعض المفسرين: هو تام. وقال النحويون: التمام على قوله {وما قتلوه} وهو قول أحمد بن موسى اللؤلؤي، والتقدير في ما بعد يقيناً ليرفعنه الله فحذف القسم واكتفى منه بقوله {بل رفعه الله} ، وقيل: المعنى يقيناً أنهم لم يقتلوه . وعلى هذا القول تكون الهاء في وما فعلوه تعود على عيسى وليس ذلك بالوجه. وقيل: تعود على الذي شبه لهم. والأولى أن تعود على الظن بتقدير وما قتلوا ظنهم يقيناً أنه عيسى أو غيره.. --المكتفى في الوقف والابتدا، ص۵۶--
ج: لاحتمال الاستثناف والحال. --كتاب الوقف و الابتدا، ص۱۷۸--