ليس بتمام عند الأخفش لأن ويكلم عطف على وجيه. --القطع والائتناف، ص۱۳۵--
جائز عند من جعل ويكلم مستأنفا على الخبر. والأوجه أن وجيها، ومن المقرّبين ويكلم، ومن الصالحين. هذه الأربعة أحوال انتصبت عن قوله بكلمة، والمعنى أن الله يبشرك بهذه الكلمة موصوفة بهذه الصفات الجميلة، ولا يجوز أن تكون من المسيح ولا من عيسى ولا من ابن مريم ولا من الهاء في اسمه، انظر تعليل ذلك في المطوّلات. --منار الهدی، ج۱، ص۱۶۸--