الوقف على قوله: واسحق حسن وليس بتام لأن قوله: إلهًا واحدًا منصوب على القطع من إلهك. --إيضاح الوقف والابتداء، ج۱، ص۵۳۳--
إبراهيم وإسماعيل واسحق ليس بتمام ولا كاف لأن إلهًا واحدا منصوب على الحال أو على البدل من الأول فلا يجوز الوقف على ما دونه. --القطع والائتناف، ص۸۱ --
إسحق ليس بوقف لأن إلها منصوب على الحال ومعناه نعبد إلهاً في حال وحدانيته فلا يفصل بين المنصوب وناصبه وكذا لا يوقف على إسحق إن نصب إلهاً على أنه بدل من إلهك بدل نكرو موصوفة من معرفة. --منار الهدی، ج۱، ص۱۱۵--