بحذف الألف من حرف النداء ووصل الیاء بهمزة «اُولِی» وبزیادة الواو بعد الهمزة بالاتفاق للفرق بینها وبین «إلی» الجارة كما صرح به الجزري في النشر، وبإثبات الیاء في الآخر خطا وإن سقطت لفظا في الوصل كما ضبطه الداني. --نثر المرجان، ج۱، ص۲۶۲--
یأیّها... بألف واحدة... وكذا یأدم، ویإبراهیم، ویاؤلى، ویأخت، ویأرض ابلغى، ویأبت، وشبهه. والمحذوفة هي ألف النداء. --مختصر التبیین، ج۲، ص۱۰۰-۱۰۲--
كتبوا أولئك بواو بین الألف التي هي صورة الهمزة المضمومة واللام من غیر ألف بینها، وبین الیاء التي هي صورة الهمزة المكسورة ایضاً، حیث وقعت هذه الكلمة، أعني أولئك، وأولئكم. اجتمعت على ذلك المصاحف فلم تختلف، وكذلك زادوا هذه الواو في قوله: أولوا، وأولت، وأولى، وأولاء حیث وقع ایضاً. --مختصر التبیین، ج۲، ص۷۵--