وقرأ الحسن أنجيل بفتح الهمزة وهو شاذ وهو ضعيف. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۵۴۱--
حجّت
لأنه ليس في كلام العرب شيء على وزن أفعيل وإنما جزمت لام الامر ونصبت لام كي، لأن لام الأمر توجب معنى لا يكون للاسم فأوجبت إعراباً لا يكون للاسم ولام كي يقدر بعدها (أن) بمعنى الاسم. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۵۴۱--
وقرأ الحسن: الإنجيل بفتح الهمزة فإن صح عنه فلأنه أعجمى خرج لعجمته عن زناة العربية، كما خرج هابيل وآجر. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۶۳۹--