روي أنّ بعض الأعراب سمع قارئا يقرأ: والسارق والسارقة إلى آخرها وختمها بقوله: واللّه غفور رحيم فقال: ما هذا كلام فصيح، فقيل له: ليس التلاوة كذلك، وإنما هي واللّه عزيز حكيم. --البحر المحيط فى التفسير، ج۴، ص۲۵۵--