وقرئ: سيدخلهم بالياء. ولما رتب تعالى مصير من كان تابعا لإبليس إلى النار لإشراكه وكفره وتغيير أحكام اللّه تعالى، رتّب هنا دخول الجنة على الإيمان وعمل الصالحات. --البحر المحيط فى التفسير، ج۴، ص۷۴--