روي في الشواذ عن عبد الرحمن الأعرج أن تكونوا تألمون بفتح الألف. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۵۹--
حجّت
قال ابن جني أن محمولة على قوله وَلا تَهِنُوا فِي ابْتِغاءِ الْقَوْمِ لأنكم تألمون فمن اعتقد نصب أن بعد حذف الجر عنها فإن هنا منصوبة الموضع وهي على مذهب الخليل مجرورة الموضع باللام المرادة وصارت أن لكونها حرفا كالعوض في اللفظ من اللام. مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۵۹--
وقرأ الأعرج: أن تكونوا تألمون، بفتح الهمزة، بمعنى: ولا تهنوا لأن تكونوا تألمون. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۵۶۱--
وقرأ ابن السميفع: تئلمون بكسر التاء. وقرأ ابن وثاب ومنصور بن المعتمر: تئلمون بكسر تاء المضارعة فيهما ويائهما، وهي لغة. --البحر المحيط فى التفسير، ج۴، ص۵۵--