روي في الشواذ أن طلحة بن سليمان قرأ يدرككم الموت برفع الكاف. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۲۰---
حجّت
هذه القراءة ضعيفة على أن لها وجها وهو أن يكون على حذف الفاء فكأنه قال فيدرككم الموت ومثله بيت الكتاب:
من يفعل الحسنات الله يشكرها/ والشر بالشر عند الله مثلان
أي فالله يشكرها. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۲۰--
قرئ يُدْرِكْكُمُ بالرفع. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۵۳۷--
وقرأ طلحة بن سليمان: يدرككم برفع الكافين، وخرجه أبو الفتح: على حذف فاء الجواب أي: فيدرككم الموت وهي قراءة ضعيفة. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۷۱۶--