وفي قراءة عبد اللَّه: سيدخلهم بالياء. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۵۲۳--
وفي قراءة عبد اللّه: سيدخلهم بالياء انتهى.
وقرأ النخعي وابن وثاب: سيدخلهم بالياء، وكذا ويدخلهم ظلا. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۶۸۱--
حجّت
وقال الحسن: قد يكون ظل ليس بظليل يدخله الحر والشمس، فلذلك وصف ظل الجنة بأنه ظليل. وعن الحسن: ظل أهل الجنة يقي الحر والسموم، وظل أهل النار من يحموم لا بارد ولا كريم. ويقال: إنّ أوقات الجنة كلها سواء اعتدال، لا حر فيها ولا برد.
فمن قرأ بالنون وهم الجمهور فلاحظ قوله في وعيد الكفار: سَوْفَ نُصْلِيهِمْ ومن قرأ بالياء لاحظ قوله: إِنَّ اللَّهَ كانَ عَزِيزاً حَكِيماً فأجراه على الغيبة. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۶۸۱--