وروى عن اليماني: كتب اللَّه عليكم، على الجمع والرفع أى هذه فرائض اللَّه عليكم. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۴۹۷--
قراءة أبي حيوة ومحمد بن السميفع اليماني: كتب اللّه عليكم، جعله فعلا ماضيا رافعا ما بعده، أي: كتب اللّه عليكم تحريم ذلك. وروي عن ابن السميفع أيضا أنه قرأ: كتب اللّه عليكم جمعا ورفعا أي: هذه كتب اللّه عليكم أي: فرائضه ولازماته. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۵۸۵--
قراءة اليماني: كتب اللّه عليكم، وأحل لكم. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۵۸۷--