قرأ ابن عامر، وابن كثير، وأبو بكر، عن عاصم: يوصى بفتح الصاد الباقون بكسرها، وهو الأقوى. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۲۸--
حجّت
وهو الأقوى، لقوله: مِمَّا تَرَكَ إِنْ كانَ لَهُ وَلَدٌ فتقدم ذكر الميت، وذكر المفروض مما ترك ومن فتحها فلأنه ليس لميت معين، وإنما هو شائع في الجميع. --التبيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۱۲۸--
وقرأ ابن عامر وابن كثير وأبو بكر عن عاصم يوصى بفتح الصاد في الموضعين وقرأ حفص الأولى بكسر الصاد والثانية بالفتح والباقون بكسرهما. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۲۳--
حجّت
ومن قرأ يُوصِي فلأن ذكر الميت قد تقدم في قوله فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ ومن قرأ يوصى فإنما يحسنه أنه ليس بميت معين إنما هو شائع في الجميع فهو في المعنى يؤول إلى يُوصِي. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۳، ص۲۳--
وقرئ يُوصِي بِها بالتخفيف والتشديد. ويُوصِي بِها على البناء للمفعول مخففا. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۴۸۳--
وقرأ الابنان وأبو بكر: يوصي فيهما مبنيا للمفعول، وتابعهم حفص على الثاني فقط، وقرأهما الباقون: مبنيا للفاعل. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۵۴۲--