Word: تَعمَلونَ Sura: آل عمران Verse: 180
تَعمَلونَ Compare
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل

وقرئ بِما تَعْمَلُونَ بالتاء والياء فالتاء على طريقة الالتفات، وهي أبلغ في الوعيد والياء على الظاهر. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج‏۱، ص۴۴۶--

البحر المحيط في التفسير

وقرأ ابن كثير وأبو عمرو: يعملون على الغيبة جريا على يبخلون وسيطوّقون. وقرأ الباقون: بالتاء على الالتفات، فيكون ذلك خطابا للباخلين. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۴۵۳--

حجّت
وقال ابن عطية: وذلك على الرجوع من الغيبة إلى المخاطبة، لأنه قد تقدّم‏ وإِنْ تُؤْمِنُوا وتَتَّقُوا. انتهى. فلا يكون على قوله التفاتا، والأحسن الالتفات. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۴۵۳--