وقرأ الجمهور نتلوها بالنون على سبيل الالتفات، لما في إسناد التلاوة للمعظم ذاته من الفخامة والشرف. وقرأ أبو نهيك بالياء. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۲۹۷--
حجّت
وجوزوا في قراءة أبي نهيك أن يكون ضمير الفاعل عائدا على جبريل وإن لم يجر له ذكر للعلم به. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۲۹۷--