قرأ نافع لما آتيناكم على الجمع. الباقون على التوحيد بالتاء. --التبيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۵۱۳--
وقرأ نافع آتيناكم على الجمع والباقون آتَيْتُكُمْ على التوحيد. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۷۸۳--
وقرئ: لما آتيناكم. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۳۷۹--
قرأ حمزة: لما آتيناكم، لأن الظاهر أن ذلك كان بعد إيتاء الكتاب والحكمة. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۲۳۶--
وقرأ نافع: آتيناكم، على التعظيم وتنزيل الواحد منزلة الجمع، وقرأ الجمهور: آتيتكم، على الإفراد وهو الموافق لما قبله وما بعده، إذ تقدّمه وإِذْ أَخَذَ اللَّهُ وجاء بعده إِصْرِي. --البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص: ۲۴۲--
وَاخْتلفُوا فِي التَّاء وَالنُّون من قَوْله آتيتكم ۸۱
فَقَرَأَ نَافِع وَحده ءاتيناكم بالنُّون وَقَرَأَ الْبَاقُونَ ءاتيتكم بِالتَّاءِ. --السبعة فی القرائات، ص۲۱۴--
واختلفوا في الميم فكان ابن كثير يصل الميم بواو انضمت الهاء قبلها أو انكسرت فيقول عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضآلين (فاتحة الكتاب ۷) وعلى قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشوة (البقرة ۷). -- السبعة فی القرائات، ص۱۰۸--