Word: النَّبِيُّ Sura: آل عمران Verse: 68
النَّبِيُّ Compare
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل

وقرئ: وهذا النبىَّ، بالنصب عطفاً على الهاء في اتبعوه، أى اتبعوه واتبعوا هذا النبي. وبالجر عطفاً على إبراهيم. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج‏۱، ص۳۷۱--

البحر المحيط في التفسير

وقرئ: وهذا النبيّ، بالنصب عطفا على: الهاء، في اتبعوه، فيكون متبعا لا متبعا: أي: أحق الناس بإبراهيم من اتبعه، ومحمدا صلّى اللّه عليهما وسلّم، ويكون: والذين آمنوا، عطفا على خبر: إن، فهو في موضع رفع.
وقرئ: وهذا النبي، بالجر، ووجه على أنه عطف على: إبراهيم‏.--البحر المحيط فى التفسير، ج۳، ص۲۰۳--

كتاب السبعة في القراءات

فَكَانَ نَافِع يهمز ذَلِك كُله فِي كل الْقُرْآن إِلَّا فِي موضِعين فِي سُورَة الْأَحْزَاب قَوْله تَعَالَى إِن وهبت نَفسهَا للنَّبِي إِن أَرَادَ النَّبِي وَقَوله تَعَالَى لَا تدْخلُوا بيُوت النَّبِي إِلَّا وَإِنَّمَا ترك همز هذَيْن لِاجْتِمَاع همزتين مكسورتين من جنس وَاحِد هَذَا قَول الْمسَيبِي وقالون وَكَانَ ورش يروي عَن نَافِع همز هذَيْن الحرفين إِلَّا أَنه كَانَ يروي عَن نَافِع إِنَّه كَانَ يهمز من المتفقتين والمختلفتين الأولى ويخلف الثَّانِيَة فَيَقُول:  للنبىء ان اراد مثل المتفقتين النبيئن  وبيُوت النبىء الاوَكَانَ الْبَاقُونَ لَا يهمزون من ذَلِك شَيْئا. --السبعة، صص ۱۵۷-۱۵۸--