قرأ أهل الكوفة الرسل مثقّل في جميع القرآن. (انظر: البقره، ۸۷)
وقرئ وكتبه ورسله بالسكون. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۳۳۱--
وقرأ يحيي بن يعمر: وكتبه ورسله، بإسكان التاء والسين، وروي ذلك عن نافع. وقرأ الحسن: ورسله، بإسكان السين، وهي رواية عن أبي عمرو وقرأ عبد اللّه: وكتابه ولقائه ورسله. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۷۵۸--
وَاخْتلفُوا فِي ضم السِّين وإسكانها من قَوْله وَرُسُله ۲۸۵ ورسلنَا الْمَائِدَة ۳۲فَقَرَأَ أَبُو عَمْرو مَا أضيف إِلَى مكني على حرفين مثل رسلنَا ورسلكُمْ غَافِر ۵۰ ورسلهم الْأَعْرَاف ۱۰۱ بِإِسْكَان السِّين وَثقل مَا عدا ذَلِك وروى عَليّ بن نصر عَن هرون عَن أبي عَمْرو أَنه خفف على رسلك آل عمرَان ۱۹۴ أَيْضا
وَقَالَ عَليّ بن نصر سَمِعت أَبَا عَمْرو يقْرَأ على رسلك ثَقيلَة
وَقَرَأَ الْبَاقُونَ كل مَا كَانَ فِي الْقُرْآن من هَذَا الْجِنْس بالتثقيل. --السبعة فی القرائات، ص۱۹۶--