Word: وَكُتُبِهّْ Sura: البقرة Verse: 285
وَكُتُبِهّْ Compare
التبيان في تفسير القرآن

قرأ حمزة والكسائي وخلف وكتابه الباقون وكتبه على الجمع. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۳۸۳--

حجّت
فمن وحد احتمل وجهين: أحدهما أن يكون أراد به القران لاغير. والثاني أن يكون أراد جنس الكتاب، فيوافق قراءة من قرأ على الجمع في المعنى. --التبيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۳۸۳--

كتاب مجمع البيان لعلوم القرآن

قرأ أهل الكوفة غير عاصم وكتابه والباقون وَكُتُبِهِ على الجمع. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۶۸۸--

حجّت
من قرأ كتابه على الواحد ففيه وجهان (أحدهما) أنه بمعنى القرآن (و الثاني) أنه بمعنى الجنس فيوافق القراءة الأخرى على الجمع وقد جاء المضاف من الأسماء بمعنى الكثرة نحو قوله وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوها وفي الحديث منعت العراق درهمها وقفيزها فهذا يراد به الكثرة كما يراد بما فيه لام التعريف والاختيار فيه الجمع ليشاكل ما قبله وما بعده ولأن أكثر القراء عليه. --مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏۲، ص۶۸۸--

الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل

وقرأ ابن عباس: وكتابه.
وقرئ وكتبه ورسله بالسكون. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج‏۱، ص۳۳۱--

البحر المحيط في التفسير

وقرأ حمزة، والكسائي: وكتابه، على التوحيد، وباقي السبعة: وكتبه، على الجمع.
وقال الزمخشري: وقرأ ابن عباس: وكتابه، يريد القرآن. أو الجنس. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۷۵۷--
وقرأ يحيي بن يعمر: وكتبه ورسله، بإسكان التاء والسين، وروي ذلك عن نافع. وقرأ الحسن: ورسله، بإسكان السين، وهي رواية عن أبي عمرو وقرأ عبد اللّه: وكتابه ولقائه ورسله. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۷۵۸--

حجّت
فمن وحد أراد كل مكتوب، سمي المفعول بالمصدر، كقولهم: نسج اليمن أي: منسوجه.
قال أبوعلي: معناه أن هذا الإفراد ليس كإفراد المصادر، وإن أريد بها الكثير، كقوله‏ وادْعُوا ثُبُوراً كَثِيراً ولكنه، كما تفرد الأسماء التي يراد بها الكثرة، نحو: كثر الدينار والدرهم، ومجيئها بالألف واللام أكثر من مجيئها مضافة، ومن الإضافة وإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوها وفي الحديث: «منعت العراق درهمها وقفيزها» يراد به: الكثير، كما يراد بما فيه لام التعريف. انتهى ملخصا. ومعناه إن المفرد المحلى بالألف واللام يعم أكثر من المفرد المضاف. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۷۵۷--

كتاب السبعة في القراءات

وَاخْتلفُوا فِي التَّوْحِيد وَالْجمع من قَوْله وَكتبه ۲۸۵
هَهُنَا وَفِي سُورَة التَّحْرِيم ۱۲ فَقَرَأَ ابْن كثير وَنَافِع وَعَاصِم فِي رِوَايَة أبي بكر وَابْن عَامر وَكتبه هَهُنَا جمعا وَفِي التَّحْرِيم وَكتبه على التَّوْحِيد وَقَرَأَ أَبُو عَمْرو هَهُنَا وَفِي التَّحْرِيم وَكتبه جمعا
وَكَذَلِكَ حَفْص عَن عَاصِم وَقَرَأَ الْكسَائي وَحَمْزَة وَكتبه على التَّوْحِيد فيهمَا جَمِيعًا وَقَرَأَ خَارِجَة عَن نَافِع فِي التَّحْرِيم مثل أبي عَمْرو. --السبعة فی القرائات، ص۱۹۵-۱۹۶--