قرأ أهل الامصار، وحكي عن بعضهم أنه قرأ فانه آثم قلبه بالنصب فان صح فهو من قولهم: سفهت نفسك وأثمت قلبك. --التبيان في تفسير القرآن، ج۲، ص۳۸۱--
وقرئ: قلبه، بالنصب، كقوله: سَفِهَ نَفْسَهُ. --الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، ج۱، ص۳۳۰--
قرأ قوم: قلبه، بالنصب، ونسبها ابن عطية إلى ابن أبي عبلة. --البحر المحيط فى التفسير، ج۲، ص۷۴۶--